عندما تعرف بأن الإمام الكاظم ( عليه السلام ) كان يُطاف بهِ مقيداً من سجن الى سجن ، وبعدها يتم أغتياله ، ليس لأنه سيد هاشمي و عالم دين .
بل لأنه يمثل قطبية الدين المُعارضة والرافضة لسياسة نظام يدعي الأسلامية بشعاراته ويتخذ فصل الدين عن السياسة بمنهجيته.
نائب الأمين العام لكتائب سيد الشهداء
السيد احمد الموسوي