عشرات الآلاف من الأطفال مع ذويهم قاصدين كربلاء مواساة للطفولة البريئة المعذبة بحراب بني امية، من الطفل الرضيع مرورا بأبن السنوات القلائل صعودا للصبي كلهم سائرون في مسيرة العشق الحسيني الصادق ليعيشوا شيئا قليلا مما لقي آل محمد(عليهم السلام) مع آبائهم من مآسي رحلة السبي الزينبي الخالدة.