المقاومة كانت تحارب ضد الظلم و منذ زمن الطاغية وهي من هزمت امريكا وقاتلت داعش قبل الفتوى للجهاد الكفائي وعملت صفا واحدا مع الجيش والشرطة بعد الفتوى لم ولن تنتظر ان يكافؤها احد لان المحرك لها هو التكليف الشرعي لا خصخصة ولا محسوبيات في قاموس المقاومة وستبقى حربا لكل باطل .