يتقدم النائب فالح حسن الخزعلي المعاون الجهادي لكتائب سيد الشهداء للشعب العراقي بكافة اطيافة ومقاتلينا الابطال المرابطين في ساحات القتال وأسر الشهداء بالتهاني والتبريكات بمناسبة حلول العام الميلادي الجديد الذي يتزامن مع الذكرى الثانية عشرة لإعدام الطاغية صدام .
“معربا” عن امله بأن يكون عام 2018 عاما للتنمية والبناء والانجازات الغير محدودة من اجل دعم مسيرة الامن والاستقرار في عراق مابعد داعش
مشيدا بدور المرجعية وفتواها المقدسة والتفاف الشعب حول مرجعيته وتقديم الدماء قربانا لوحدة وكرامة العراق وتحرير الاراضي المغتصبة من دنس الارهاب.
متمنيا ان تكون هذه السنة سنة خير ورفاهية للشعب العراقي وان تتظافر الجهود من اجل بناء البلد ومحاربة الفساد وانصاف عوائل الشهداء التي قدمت فلذات اكبادها من اجل الخلاص من زمر داعش الارهابية
مشددا على ” ضرورة تكيف الجهد الاستخباري في المرحلة المقبلة ورصد الحالات المشبوهة للحد من العمليات الارهابية التي تستهدف المدنيين
مؤكدا في الوقت نفسة ” على اهمية تكريم ابناءنا المقاتلين من الجيش والشرطة والحشد الشعبي بما يتناسب وحجم التضحيات التي قدموها من اجل تحرير العراق وحفظ المقدسات وكل عام والشعب العراقي بألف خير
