مجموعة من الشياطين المحترفين سرقت جيل كامل وفق برنامج ومنهج خفي ومعلوم
مجموعة من العملاء والفوضويون وخبراء غسيل الدماغ والدعاية ومؤسسات الإعلام والمنظمات الالحادية ومجماميع أخرى من القتلة ورواد الإبادة الاجتماعية لنشر التخريب والإجرام والرذيلة برئاسة الغوييم وتلة تايبرن ( كما جصل في ساحة الوثبة ومدينة العمارة ) والنورانيون من عبدة الشيطان وحكومة العالم الخفية مهمة الشيطان بمساعدة العدميون عشاق البروتوكولات من الجماعات السرية الماسونية والمنحرفة
وهكذا بين ليلة وضحاها أصبحنا أمام واقع جديد وجيل مسروق ساعدنا في لحظة ما على سرقته منا كما هو ساعد على سرقة نفسة
في بيئة إسلامية سواء كانت سنية أو شيعية والسؤال هنا من هو المسؤول في نجاح تلك السرقة الكارثية هل هي البيئة الاجتماعية ام السياسية ام قصور التبليغ للمؤسسات الدينية
تعالوا ننقذ ماتبقى من أجيال إسلامية تهافتت عليها الماسونية العالمية لتجعل منها معاول هدم وادوات قتل وتخريب الغاية منها الانقلاب من الداخل واجتثاث الاسلام الحركي الرسالي الاصيل لكي لا تبقى المقاومة من باقية
ماحصل عملية اختطاف وسرقة كبيرة
بقلم عباس الزيدي