ما أقبحَ انْ تسكتَ الحكوماتُ على قبحِ اقوالِ ماكرون، وما أقبحَ أنْ الامةَ التي هداها وأحياها رسولُ الانسانيةِ لا تنصره بقولٍ او فعلٍ،
عذراً ياسيدي يا أبا الزهراء : فانتَ أنقى وأشرف المخلوقات، فاقبل عذرنا من أمة تطبع فتبيع ارضها، وتسكت على شتمِ نبيها..
الأمين العام لكتائب سيد الشهداء
الحاج ابو الاء الولائي