لم تكن جريمة اغتيال الشهيد الحكيم (قدس) تستهدف شخصه بقدر ما كانت تهدف لاجهاض المشروع الذي يحمله، لقد كان خيمة للمجاهدين ومشروعاً جامعاً بالبعدين المرجعي والسياسي، شخصياً اتذكر قلبه الرؤوف ودموعه الغزيرة حين كان يستمع لما يقاسيه العراقيون في سجون الطاغية المقبور
الأمين العام لكتائب سيد الشهداء
الحاج ابو الاء الولائي