شكراً للمشيعين والمعزين
قسمنا على الثأر فلتقرّ اعينكم
كل الاعتزاز بالزعامات السياسية المحبة للمقاومة، لكننا نعتذر للجميع فلن نقبل بأي وساطة بعد الان
نحن من نحدد زمان ومكان الرد الذي سيُشفِ صدور قومٍ مؤمنين، فلا يفرحنّ المحتل ان أصبح ولازالت عيونه في رأسه
الأمين العام لكتائب سيد الشهداء
الحاج ابو الاء الولائي