كان الشهيد محمد باقر الحكيم علامة فارقة في تاريخ الجهاد الشيعي وقامة سامقة في سماء العطاء والثبات، برغم علميته الفذة ومنزلته الرفيعة كان متواضعا ترابياً سمحاً، يأخذ بمجامع القلوب، ويفيض رحمة على المجاهدين،كان جل همه الاسلام والعراق فإستحق ان يكون رمزاً لكليهما
الأمين العام لكتائب سيد الشهداء
الحاج ابو الاء الولائي